+
تجارة الفوركس حجم رسميا الزيارات 4 تريليون $ 20with٪ 20Widget٪ 20Support / Cleaker / صور / calendar. png "/٪ 1 سبتمبر 2010 هذا الصباح أصدر بنك التسويات الدولية دراستها FX الثلاث سنوات التي هي في الأساس المعيار أسواق الفوركس حجم وقيمة التداول. إلى أي منها مفاجأة، فقد ارتفع حجم على مدى السنوات ال 3 الماضية. بين أبريل 2007 وأبريل 2010، ارتفع سوق الصرف الأجنبي العالمي بنسبة 20 في المئة من 3.3 تريليون $ إلى 4.0 $، وهو الآن عدد الذهبي لحجم النقد الاجنبى. قراءة ما بين السطور، نستطيع أن نقول أن جزءا كبيرا من الزيادة في حجم يرجع إلى الأنشطة التجارية للتجار التجزئة! (نعم، ونحن نبذل فرق كبير) وفقا لتقرير بنك التسويات الدولية، وكان 48٪ من النمو في المعاملات الفورية التي تمثل 37٪ من إجمالي قيمة التداول (أو مجموع تدفق FX). على الرغم من أن مقايضة أصبحت أكثر شعبية للتجارة، وشهدت جميع الصكوك النقد الأجنبي الأخرى ذات الصلة فقط زيادة بنسبة 7 في المئة في الحجم. ويقول التقرير أيضا أن 8220؛ ويرتبط ارتفاع معدل دوران سوق الصرف الأجنبي العالمية مع زيادة النشاط التجاري من 8220، والمؤسسات المالية الأخرى 8221؛ (اعتقد سطاء الفوركس التجزئة). وارتفعت قيمة التداول في هذه الفئة 42٪ وذلك للمرة الأولى على الإطلاق، والإبلاغ المتعاملين (البنوك) لم المزيد من الصفقات مع 8220؛ institutions8221 المالية الأخرى. من مع البنوك الأخرى. وجود عدت للتو من سنغافورة حيث امتلأت رفوف ورفوف الكتب لتداول العملات الأجنبية، وأنا في أي وسيلة فوجئت بأن BIS أكدت شعبية تداول العملات الأجنبية. أصبح سوق الصرف الأجنبي أيضا أكثر عالمية مع المعاملات عبر الحدود يمثل 65٪ من النشاط التجاري في أبريل 2010، في حين تمثل المعاملات المحلية عن 35٪. الدولار الأمريكي أصبحت أقل أهمية في عام 2001، شارك الدولار الأمريكي في 90٪ من جميع المعاملات العملة واعتبارا من أبريل 2010، وانخفض هذا إلى 84.9٪. وقد استفاد من الانخفاض في التداول من الدولارات اليورو، التي اكتسبت 2 نقطة مئوية في حصتها في السوق منذ الاستطلاع الماضي، وتمثل 39٪ من جميع المعاملات. 8220؛ ارتفع الين الياباني أيضا حصتها السوقية بنسبة 2 نقطة مئوية لتصل إلى 19٪، والانتعاش قريب للمسح عام 2007 لكنها لا تزال أقل من ذروته البالغة 23.5٪ التي تم التوصل إليها في عام 2001. وقدم الجنيه الإسترليني عن معظم مكاسب ما بعد اليورو، المعقودة مع ل تبادل العودة إلى مستوى ما بعد اليورو الفوري لحوالي 13٪. انخفض التداول في الفرنك السويسري أيضا بشكل طفيف إلى 6.4٪ من 6.8٪ في أبريل 2007. والدولار الاسترالي والدولار الكندي على حد سواء زيادة حصتها بنحو 1 نقطة مئوية، إلى 7.6٪ و 5.3٪، على التوالي 0.8221. 8220؛ واصلت النسبة المئوية لحصة الدولار الأمريكي انخفاضا بطيئا لها شهدت منذ المسح أبريل 2001، في حين أن اليورو والين الياباني ارتفع نسبة إلى أبريل 2007. ومن بين العملات 10 الأكثر تداولا، الدولار الاسترالي والدولار الكندي على حد سواء زيادة حصة السوق، في حين أن الجنيه الإسترليني والفرنك السويسري فقد الأرض. الحصة السوقية لعملات الأسواق الناشئة زادت، مع أكبر مكاسب لليرة التركية والوون الكوري 0.8221. من أزواج العملات الرئيسية، ازدادت تداول EUR / USD وUSD / JPY في حين تداول الباوند / USD انخفض. المملكة المتحدة لا تزال أكبر مركز تجاري لتداول العملات الأجنبية ولكن لم يتغير الترتيب النسبي للمراكز تداول العملات الأجنبية قليلا عن الاستطلاع السابق. واصلت المملكة المتحدة ليكون الموقع الأكثر نشاطا بحصة 46٪ من التعاملات في جميع أنحاء العالم، تليها الولايات المتحدة بحصة بلغت 24٪، بانخفاض طفيف عن عام 2007. وخارج هذين المركزين، استغرق التداول في المقام الأول في فرنسا (7 ٪) واليابان (3٪)، وكلاهما بانخفاض طفيف عن عام 2007، سنغافورة (3٪) وسويسرا (3٪)، وكلاهما ارتفاعا طفيفا. بلغت قيمة التداول في ألمانيا انخفض إلى النصف تقريبا إلى أقل من 2٪ في شهر أبريل عام 2010 مقارنة مع عام 2007. البنوك الموجودة في المملكة المتحدة 36.7٪، مقابل 34.6٪ في عام 2007، من بين كل دوران سوق الصرف الأجنبي، تليها الولايات المتحدة (18٪) واليابان (6٪) وسنغافورة (5٪)، سويسرا (5٪)، وهونغ كونغ SAR (5٪) وأستراليا (4٪). انخفاض الهامش الفوركس وإذا نخفف يزيد من حجم في المستقبل لكن وتيرة النمو من المرجح أن يديرها انخفاض في ضغط أعلن في الولايات المتحدة واليابان. في الشهر الماضي، خفضت اليابان النفوذ إلى 50: 1، وتخطط لجلب هذا إلى أبعد من ذلك إلى 25: 1 في العام المقبل. أعلنت المنظمين في الولايات المتحدة في وقت سابق هذا الاسبوع ان نفوذ سيتم تقليصه إلى 50: 1 للعملات الرئيسية و 20: 1 لجميع العملات الأخرى. هذا وسوف تدخل حيز التنفيذ في أكتوبر 18. النفوذ انخفاض سيجعل تداول العملات الأجنبية أقل جاذبية لبعض المشاركين ولكن 50: 1 لا يزال النفوذ سخية جدا بكل المقاييس وذلك لن تكون كارثية على قطاع تداول العملات الأجنبية. يجب أن لا نزال نرى تداول التجزئة تساهم مساهمة إيجابية في حجم النقد الاجنبى، ولكن ربما ليس من قبل مستويات رقمين شهدت في السنوات الماضية.